رحلة إلى مدائن صالح

[center]رحلة إلى مدائن صالح
نقل من الايميل

قال تعالـــــى
{ وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ . وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ .
وكَانُواْ يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ . فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ . فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ }
سورة الحجر ( 80 /84 )

رحلة إلى مدائن صالح StE59213

مدينة الحجر أو مدائن صالح، موقع أثري في المملكة العربية السعودية تقع في محافظة العُـلا التابعة لمنطقة المدينة المنورة ، وتحتل موقعاً استراتيجياً على الطريق الذي يربط جنوب الجزيرة العربية ببلاد الرافدين و بلاد الشام ومصر،
ومنها يتفرع طريق التجارة إلى فرعين:أحدهما يتجه شمالاً إلى سلع "البتراء "وهي العاصمة السياسية للأنباط ويكون ذلك مروراً بتبوك ،
والآخر إلى بلاد الرافدين عبر تيماء ، وهذا ما جعل مدائن صالح تُصبح عاصمة اقتصادية مهمة للأنباط ومقصداً للقوافل التجارية..

[size=29]تاريـــــخ مدائن صالح ( الحجـر )
حسب علم الآثار فقد سكنت مدينة الحجر من قبل المعينيين الثموديين في الألفية الثالثة ق.م
ومن بعدهم سكنت من قبل اللحيانيين في القرن التاسع ق.م،
وفي القرن الثاني ق.م احتل الأنباط مدينة الحجر وأسقطوا دولة بني لحيان واتخذوا من بيوت الحجر معابد ومقابر، وقد نسب الأنباط بناء مدينة الحجر لهم في النقوش التي عثر عليها.
وتحتوي مدينة الحجر على كمية هائلة من النقوش المعينية واللحيانية والتي تحتاج لدراسة وفك رموز،
في 2008، أعلنت منظمة الأمم المتحدة للعلوم والتربية والثقافة أن مدائن صالح موقع تراث عالمي، وبذلك يصبح أول موقع في السعودية ينضم إلى قائمة مواقع التراث العالمي.

صـور من مدائن صالح التاريخيــــة /

رحلة إلى مدائن صالح C0l59763

صـور من داخل مدائـن صالح /

رحلة إلى مدائن صالح JpJ59933

[/size]

[/center]

--

مش معقول هذه بالسعوديه
وماحد عارف عنها
نفس البتراء اللي بالاردن
اكتسبنا معلومه جديده
على الأهم مشكور ابوجمال على المنقوله

تسلم يا برنس مرورك اسعدني يالغالي
الدنيا مليانه اثار وتاريخ

مشكور ابوجمال الموضوع

وهذا الموضوع يذكرك بقوة الله عز وجل

واقول سبحان الله الذي سخرلهم الجبال والقوه

وتقبل مروري

شكرا لمرورك الكريم عزيزي

وفعلا قدرة ربنا تبارك وتعالى ليس لها حدود سبحانه
يؤتي ما يشاء لمن يشاء
بيده الخير وهو على كل شيء قدير

قال تعالى

82 - (وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين)

تفسير ابن كثير :

وذكر تعالى أنهم " كانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين" أي من غير خوف ولا احتياج إليها بل أشرا وبطرا وعبثا كما هو المشاهد من صنيعهم في بيوتهم بوادي الحجر الذي مر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ذاهب إلى تبوك فقنع رأسه وأسرع دابته وقال لأصحابه " لا تدخلوا بيوت القوم المعذبين إلا أن تكونوا باكين فإن لم تبكوا فتباكوا خشية أن يصيبكم ما أصابهم " .

مشكور ابو جمال على الموضوع

فسبحان الله الخالق على خلقه

يخلق مايشاء